🌺سنن يوم الجمعة:
🌺سنن يوم الجمعة:
1⃣يغتسل
وقيل يجب الغسل وهو الصحيح
2⃣يبكر
للجمعة
3⃣يدنو
من الإمام
4⃣ينصت
للإمام ولا يتكلم مع احد
5⃣يخرج
ماشياً
🔸 قال رسول الله
ﷺ :
" من
غسَّلَ واغتسلَ وابتَكرَ وغدا ودنا منَ الإمامِ وأنصتَ ثمَّ لم يلغُ كانَ لَهُ
بِكلِّ خُطوةٍ كأجرِ سنةٍ صيامِها وقيامِها .
📚 المصدر صحيح
النسائي
المحدث :
الإمام الالباني
6⃣
أفضل الصلوات صلاة الفجر يوم الجمعه و يقرأ فيها بسورتي السجدة و الإنسان
🔸 قال رسول الله
ﷺ :
" أفضل
الصلوات عند الله صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة ".
📚 صحيح الجامع
(1119) للإمام الألباني رحمه الله
7⃣الصلاة
على الرسول صلى الله عليه وسلم
🔸 قال رسول الله
ﷺ :
"
أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة و ليلة الجمعة، فمن صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا
".
🔸 قال رسول الله
ﷺ :
" إِنَّ
مِنْ أَفضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْم الجُمُعَةِ، فأَكثروا عليَّ مِنَ الصَّلاةِ
فِيهِ، فَإِنَّ صَلاتَكُمْ مَعْروضَةٌ عليَّ
📚 صحيح الجامع
(1209) للإمام الألباني رحمه الله @
8⃣يتنظف
ويتطيب
0⃣عدم
تخطي الرقاب
1⃣0⃣يلبس
أحسن ثيابه
1⃣1⃣السواك
1⃣2⃣عدم
التفريق بين اثنين عدم تخطي الرقاب
🔸 قال رسول الله
ﷺ :
لَا
يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَومَ الجُمُعَةِ، ويَتَطَهَّرُ ما اسْتَطَاعَ مِن طُهْرٍ،
ويَدَّهِنُ مِن دُهْنِهِ، أوْ يَمَسُّ مِن طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فلا
يُفَرِّقُ بيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي ما كُتِبَ له، ثُمَّ يُنْصِتُ إذَا
تَكَلَّمَ الإمَامُ، إلَّا غُفِرَ له ما بيْنَهُ وبيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى
📚 صحيح البخاري
1⃣3⃣الدعاء
وتحري ساعة الاستجابه مابين صلاتي العصر والمغرب مستجاب بأذن الله
🔸 قال رسول الله
ﷺ :
إن في الجمعة
ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي- يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه، وأشار
بيده يقللها
- فهذه
الساعة بينها الرسول ﷺ في أحاديث أخرى في حديث أبي
موسى أنها ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة، بين أن يجلس الإمام للخطبة
إلى أن تقضى الصلاة، يعني الدعاء في هذا الوقت في سجوده بين الخطبتين في الصلاة
هذا من أسباب الإجابة، كذلك بعد العصر جاء في عدة أحاديث من بعد العصر إلى غروب
الشمس
1⃣4⃣قراءة
سورة الكهف
- يقول ابن
باز رحمه الله الجواب: قراءة سورة الكهف يوم الجمعة جاءت فيها أحاديث كلها ضعيفة
لكن يشد بعضها بعضًا، وقد ثبت ذلك عن ابن عمر أنه كان يقرؤها كل جمعة، فإذا قرأ
يستحب قراءة
سورة السجدة وسورة الإنسان فجر الجمعة
قال الإمام
إبن باز رحمه الله تعالى:
السنة للإمام
أن يقرأ في صلاة فجر يوم الجمعة سورتي
تنزيل السجدة
في الركعة الأولى وسورة هل أتى على الإنسان
في الركعة
الثانية، ولا يلتفت إلى قول من يعترض في ذلك
لأن الرسول ﷺ
كان يقرأ بهما في صلاة الفجر يوم الجمعة
وهو أرحم
الناس وأعلم الناس وأشفقهم على الضعيف
وإذا ترك
قراءتهما في الشهر أو في الشهرين مرة ليعلم
الناس أن
قراءتهما غير واجبة وأنه يجوز قراءة غيرهما فلا بأس.
وفق الله
الجميع لما يرضيه
📚(مجموع فتاوى
ومقالات الشيخ ابن باز 12/ 395).
