ريح تدفعُ نافذتي
تأتيني بصدى أصوات من تعثروا
باسمي ذات صدفة
فأغمض عيني
أمنحُ هذا الخراب ابتسامة واسعة
ثمّ أخبرهم
كم كانت عناوينهم
وأصواتهم وأسماؤهم
مزيفة
.
***********************
***********************
ريح تدفعُ نافذتي
تأتيني بصدى أصوات من تعثروا
باسمي ذات صدفة
فأغمض عيني
أمنحُ هذا الخراب ابتسامة واسعة
ثمّ أخبرهم
كم كانت عناوينهم
وأصواتهم وأسماؤهم
مزيفة
.
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
اكتب تعليقاً