مازلت عالقا على الكلمة
من ساعتها
لكن مازلت أحلم
أن أنزل عن عرشي
واستبدل الترعة
وأشجار الجميز
وأصعد كفارس
فوق قمة هذا البعيد
هذا الذي
ينادي علي
وساقي المربوطة
في شجرة الجميز
غير مؤهلة
للفكاك
***********************
***********************
مازلت عالقا على الكلمة
من ساعتها
لكن مازلت أحلم
أن أنزل عن عرشي
واستبدل الترعة
وأشجار الجميز
وأصعد كفارس
فوق قمة هذا البعيد
هذا الذي
ينادي علي
وساقي المربوطة
في شجرة الجميز
غير مؤهلة
للفكاك
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
اكتب تعليقاً