أو من سيُدخِلُ جسدي ثلاجة الطب
العدلي،؟
يراني الداخلون الى الجحيم
،والخارجون منها،و لا أحد يحاول
أن يتعرف عليَّ، علماً إني أعرفهم جميعاً
خالاتهم خالاتي، و أُمهاتهم مرضعاتي ،و آباؤهم من إقترع عليّ
عملية التبني ،
انهم أفراد عشيرةٍ اسستها بجهودي الشخصية،
و عبر اموالٍ لم اقترضها من مصرف اسلامي،
و لم أرثها من أخوتي الذين سيموتون
أمامي ،.
برصاص أصدقائهم الاقرب اليهم من
حبل الوريد ٠
حميد حسن جعفر /العراق /واسط ١٨ آذار /٢٠٢٢
***********************
***********************
اكتب تعليقاً