عرض كهان الصنم سومنات أعظم أصنام وآلهة الهنود
على السلطان محمود الغزنوي ٣٦٠ هجريا
أمولا طائله و كنوزاً
عظيمة حتى لا يهدم الصنم فقال:
«إنى فكرت في الأمر الذي ذكر، فرأيت إذا نوديت يوم القيامة أين 'محمود' الذي
كسر الصنم ؟ أحب إلى من أن يقال : الذي ترك الصنم لأجل ما يناله من الدنيا ؟!»
و
العجيب ان المسلمين عندما كسروا الصنم وجدوا فيه كنوزاً هائلة اضعاف اضعاف ما عرضه
الهندوس عليهم ، و اخذ السلطان محمود احجار الصنم وبني به الجامع العظيم بغزنة ...
من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه
يقول الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ
حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ
قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3]
عرض كهان الصنم سومنات أعظم أصنام وآلهة الهنود
على السلطان محمود الغزنوي ٣٦٠ هجريا
أمولا طائله و
كنوزاً عظيمة حتى لا يهدم الصنم فقال:
«إنى فكرت في الأمر الذي ذكر، فرأيت إذا نوديت يوم القيامة أين 'محمود' الذي
كسر الصنم ؟ أحب إلى من أن يقال : الذي ترك الصنم لأجل ما يناله من الدنيا ؟!»
و
العجيب ان المسلمين عندما كسروا الصنم وجدوا فيه كنوزاً هائلة اضعاف اضعاف ما عرضه
الهندوس عليهم ، و اخذ السلطان محمود احجار الصنم وبني به الجامع العظيم بغزنة ...
من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه
يقول الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ
حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ
قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3]
عرض كهان الصنم سومنات أعظم أصنام وآلهة الهنود
على السلطان محمود الغزنوي ٣٦٠ هجريا
أمولا طائله و كنوزاً
عظيمة حتى لا يهدم الصنم فقال:
«إنى فكرت في الأمر الذي ذكر، فرأيت إذا نوديت يوم القيامة أين 'محمود' الذي
كسر الصنم ؟ أحب إلى من أن يقال : الذي ترك الصنم لأجل ما يناله من الدنيا ؟!»
و
العجيب ان المسلمين عندما كسروا الصنم وجدوا فيه كنوزاً هائلة اضعاف اضعاف ما عرضه
الهندوس عليهم ، و اخذ السلطان محمود احجار الصنم وبني به الجامع العظيم بغزنة ...
من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه
يقول الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ
حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ
قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3]
عرض كهان الصنم سومنات أعظم أصنام وآلهة الهنود
على السلطان محمود الغزنوي ٣٦٠ هجريا
أمولا طائله و
كنوزاً عظيمة حتى لا يهدم الصنم فقال:
«إنى فكرت في الأمر الذي ذكر، فرأيت إذا نوديت يوم القيامة أين 'محمود' الذي
كسر الصنم ؟ أحب إلى من أن يقال : الذي ترك الصنم لأجل ما يناله من الدنيا ؟!»
و
العجيب ان المسلمين عندما كسروا الصنم وجدوا فيه كنوزاً هائلة اضعاف اضعاف ما عرضه
الهندوس عليهم ، و اخذ السلطان محمود احجار الصنم وبني به الجامع العظيم بغزنة ...
من ترك شيئا لله عوضه خيرا منه
يقول الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ
حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ
قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3]
***********************
***********************