الفيوم قديما
ميدان السواقي
تنفرد الفيوم بوجود
سواقي الهدير، وهى آلة ري قديمة تدور بقوة دفع المياه من الهدارات، وتعمل طوال
العام وتصنع من خشب الشجر المحلى، وبالفيوم حوالي مائتي ساقية منتشرة في الحقول
على المجارى المائية، واتخذت المحافظة الساقية شعاراً لها عرفاناً بدورها الهام في
ري الأراضي الزراعية، فتستمد شهرتها من سواقي الهدير التي ليس لها مثيل في كل
بلدان العالم، وهي ليست مزارا سياحيا فحسب إنما هي قصة كفاح.
وسواقى الهدير في
الفيوم، عمرها يزيد على 2000 عام، وتحديدا تم ابتكارها في العصر البطلمي، بعد أن اتجه المصري القديم إلى الزراعة في الفيوم،
ولأنها لها طابع مختلف عن بقية المحافظات، فهي المحافظة الوحيدة التي تعتبر منخفض،
ولحاجة الفلاح القديم إلى ري أراضيه من منسوب أدنى إلى منسوب أعلى، كان عليه أن
يفكر في وسيلة لرفع الماء إلى الأرض الزراعية، فاستغل البطالمة شلالات بحر يوسف،
في دفع سواقي الهدير، لتجلب هذه السواقي المياه من أسفل إلى أعلى بفعل قوة دفع
المياه ذاتها وسواقي الفيوم
الفيوم ليس بها 4 سواقي أو 7 فقط، بل هم يعتبروا الأشهر والأكبر، وإنما بها
أكثر من 200 ساقية، في مختلف الأراضي الزراعية بالمحافظة، موزعين في جميعا أنحاء
المحافظة،
الفيوم تاريخ
❤
الفيوم قديما
ميدان السواقي
تنفرد الفيوم بوجود
سواقي الهدير، وهى آلة ري قديمة تدور بقوة دفع المياه من الهدارات، وتعمل طوال
العام وتصنع من خشب الشجر المحلى، وبالفيوم حوالي مائتي ساقية منتشرة في الحقول
على المجارى المائية، واتخذت المحافظة الساقية شعاراً لها عرفاناً بدورها الهام في
ري الأراضي الزراعية، فتستمد شهرتها من سواقي الهدير التي ليس لها مثيل في كل
بلدان العالم، وهي ليست مزارا سياحيا فحسب إنما هي قصة كفاح.
وسواقى الهدير في
الفيوم، عمرها يزيد على 2000 عام، وتحديدا تم ابتكارها في العصر البطلمي، بعد أن اتجه المصري القديم إلى الزراعة في الفيوم،
ولأنها لها طابع مختلف عن بقية المحافظات، فهي المحافظة الوحيدة التي تعتبر منخفض،
ولحاجة الفلاح القديم إلى ري أراضيه من منسوب أدنى إلى منسوب أعلى، كان عليه أن
يفكر في وسيلة لرفع الماء إلى الأرض الزراعية، فاستغل البطالمة شلالات بحر يوسف،
في دفع سواقي الهدير، لتجلب هذه السواقي المياه من أسفل إلى أعلى بفعل قوة دفع
المياه ذاتها وسواقي الفيوم
الفيوم ليس بها 4 سواقي أو 7 فقط، بل هم يعتبروا الأشهر والأكبر، وإنما بها
أكثر من 200 ساقية، في مختلف الأراضي الزراعية بالمحافظة، موزعين في جميعا أنحاء
المحافظة،
الفيوم تاريخ ❤
الفيوم قديما
ميدان السواقي
تنفرد الفيوم بوجود
سواقي الهدير، وهى آلة ري قديمة تدور بقوة دفع المياه من الهدارات، وتعمل طوال
العام وتصنع من خشب الشجر المحلى، وبالفيوم حوالي مائتي ساقية منتشرة في الحقول
على المجارى المائية، واتخذت المحافظة الساقية شعاراً لها عرفاناً بدورها الهام في
ري الأراضي الزراعية، فتستمد شهرتها من سواقي الهدير التي ليس لها مثيل في كل
بلدان العالم، وهي ليست مزارا سياحيا فحسب إنما هي قصة كفاح.
وسواقى الهدير في
الفيوم، عمرها يزيد على 2000 عام، وتحديدا تم ابتكارها في العصر البطلمي، بعد أن اتجه المصري القديم إلى الزراعة في الفيوم،
ولأنها لها طابع مختلف عن بقية المحافظات، فهي المحافظة الوحيدة التي تعتبر منخفض،
ولحاجة الفلاح القديم إلى ري أراضيه من منسوب أدنى إلى منسوب أعلى، كان عليه أن
يفكر في وسيلة لرفع الماء إلى الأرض الزراعية، فاستغل البطالمة شلالات بحر يوسف،
في دفع سواقي الهدير، لتجلب هذه السواقي المياه من أسفل إلى أعلى بفعل قوة دفع
المياه ذاتها وسواقي الفيوم
الفيوم ليس بها 4 سواقي أو 7 فقط، بل هم يعتبروا الأشهر والأكبر، وإنما بها
أكثر من 200 ساقية، في مختلف الأراضي الزراعية بالمحافظة، موزعين في جميعا أنحاء
المحافظة،
الفيوم تاريخ ❤
***********************
***********************