جاري تحميل ... ألف ياء

إعلان الرئيسية

إعلان

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد علَّم نفسك
تربيةشخصيات

فرج العريبي شاب ليبي هل تستطيع أن تكون مثله ؟

هذا الشاب من مدينة أجدابيا في ليبيا الشقيقةواسمه فرج العريبي ..في كل شهر كانت تأتيه عجوز معوزة الى الصيدلية..تأخذ الدواء من الصيدلي وتذهب الى الشاب على صندوق النقود ..
شاب بشوش .. لطيف ..خلوق
وكانت كلما رأته تستبشر ... فهي تشترى هذا الدواء من سنين وهذا الشاب يستلم منها العشرون ديناراً ..
تدفع وتغادر
وفي الشهر التالي ..
قتل هذا الشاب على أيدي مجرمين غادرين
وعادت تلك العجوز لنفس الصيدلية ..
طلبت دواءها ..
وذهبت للصندوق ..لتدفع العشرون ديناراً .
لكنها لم تجده ..
وقبل أن تسأل عنه ..
صاح الشاب الجديد على الصندوق : ما هذا يا حاجة ؟
قالت : هذه عشرين دينار ثمن الدواء ؟
رد عليها : لكن هذا الدواء ثمنه 200 دينار يا حاجة ؟
قالت بتعجب : لكن لي اكثر من 3 سنين وانا آخذه بـ 20 دينار من الشاب اللي كان هنا ...هو وين ؟
رد عليها الشاب : توفى يا حاجة ...الله يرحمه ..
وبعد مراجعة الدفاتر ...تبين أن ذلك الشاب كان يسدد عنها 180 دينار شهرياً من راتبه في الصيدلية ..
وبعد علم صاحب الصيدلة بالأمر ...قرر إستمرار البيع لهذه السيدة بنفس السعر صدقة جارية على روحه الطاهرة..
شاب بشوش .. لطيف ..خلوقوكانت كلما رأته تستبشر ... فهي تشترى هذا الدواء من سنين وهذا الشاب يستلم منها العشرون ديناراً ..تدفع وتغادروفي الشهر التالي ..قتل هذا الشاب على أيدي مجرمين غادرينوعادت تلك العجوز لنفس الصيدلية ..طلبت دواءها ..وذهبت للصندوق ..لتدفع العشرون ديناراً .لكنها لم تجده ..وقبل أن تسأل عنه ..صاح الشاب الجديد على الصندوق : ما هذا يا حاجة ؟قالت : هذه عشرين دينار ثمن الدواء ؟رد عليها : لكن هذا الدواء ثمنه 200 دينار يا حاجة ؟قالت بتعجب : لكن لي اكثر من 3 سنين وانا آخذه بـ 20 دينار من الشاب اللي كان هنا ...هو وين ؟رد عليها الشاب : توفى يا حاجة ...الله يرحمه ..وبعد مراجعة الدفاتر ...تبين أن ذلك الشاب كان يسدد عنها 180 دينار شهرياً من راتبه في الصيدلية ..وبعد علم صاحب الصيدلة بالأمر ...قرر إستمرار البيع لهذه السيدة بنفس السعر صدقة جارية على روحه الطاهرة..شاب بشوش .. لطيف ..خلوقوكانت كلما رأته تستبشر ... فهي تشترى هذا الدواء من سنين وهذا الشاب يستلم منها العشرون ديناراً ..تدفع وتغادروفي الشهر التالي ..قتل هذا الشاب على أيدي مجرمين غادرينوعادت تلك العجوز لنفس الصيدلية ..طلبت دواءها ..وذهبت للصندوق ..لتدفع العشرون ديناراً .لكنها لم تجده ..وقبل أن تسأل عنه ..صاح الشاب الجديد على الصندوق : ما هذا يا حاجة ؟
قالت : هذه عشرين دينار ثمن الدواء ؟رد عليها : لكن هذا الدواء ثمنه 200 دينار يا حاجة ؟قالت بتعجب : لكن لي اكثر من 3 سنين وانا آخذه بـ 20 دينار من الشاب اللي كان هنا ...هو وين ؟رد عليها الشاب : توفى يا حاجة ...الله يرحمه ..وبعد مراجعة الدفاتر ...تبين أن ذلك الشاب كان يسدد عنها 180 دينار شهرياً من راتبه في الصيدلية ..وبعد علم صاحب الصيدلة بالأمر ...قرر إستمرار البيع لهذه السيدة بنفس السعر صدقة جارية على روحه الطاهرة..اللهم انا نسالك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين ووفقنا لما تحبه وترضاه
وتقبله عندك في الشهداء .. ... لا تبخل في الدعاء له بالرحمة ولجميع موتى المسلمين
وانشر القصة للتوعية


***********************


***********************

الوسوم:

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *