وفرح خصومهم فمنحوهم تلك الوزارات وهم اخذوا الوزارات الاخرى مثل الصحة
والصناعة والتخطيط وغيرها لتنفجر الجزائر تسعينات القرن الماضي وتسبح الجزائر في
بحور من دماء ابنائها لعدة سنوات
ولولا حنكت القيادة الجزائرية وزعيمها بوتفليقة بغض النظر عن مساوئه
لينقذهم من تلك المحنه والقصة معروفة فقد تساوم مع مشعلي النيران ليستقر سفاحو
الدماء في قطر قريبين من السلف الصالح لقد اطلعت على جميع المداخلات والحديث طويل
عن احداث التسعينات في الجزائر
موسى جاسب شنين
مدريد 28 نيسان 2019
***********************
***********************
اكتب تعليقاً