أو القبول بالأمر الواقع،
لا تفاصيل ،فقط الكثير من المنسوجات
التي تشتغلُ على السرّانيةِ، حيث يكتمُ
الجميعُ-الرهبان وسواهم -دخان الغابةِ،
لتدخله طيورٌ تشعرُ بإختناقٍ يشبه الغرَقَ،
فتنتحرُ لكي لا يقال إنها إرتضتْ بأن تكونَ
الغابةُ لمجموعةٍ من لصوص الصناعات
الخفيفة،أو الهيئات الإدارية لجمعية
حماية
الكناغر،
كان الفائز بالإنثى الدمية يرفع شعار
الديمقراطية
طريقنا لتحرير البلاد العربية من الجهل والفقر و الامية ،
حميد حسن جعفر/واسط /آيار ٢٠٢١
***********************
***********************
اكتب تعليقاً