طرفة رمضانية ( ١٦ )
فلتأتِ
يا زَوجي على الفَورِ
بَلَعَ الغُلامُ ودُونَ قَصدٍ قِطعَةً
نَقدِيَّةً مِن دُونِ أنْ أدري
والزَوجُ هذا كانَ إنساناً بَخِيـ
ـلاً بُخلُهُ في غايةِ النُكرِ
فأجابها واللهِ أخصِمُ ذلكَ الـ
ـدينارَ
مِن مَصرُوفِكِ الشَهري
مازن حمزة الأقرع
***********************
***********************
اكتب تعليقاً