وتلك كانت قصائدي
تسلّلَ إلى قواميسِ عشقي
وقدّمها لكِ وهي تقطرُ منْ دمي
ونبضيَ المحترقِ.*
مصطفى الحاج حسين.
إسطنبول
***********************
***********************
وتلك كانت قصائدي
تسلّلَ إلى قواميسِ عشقي
وقدّمها لكِ وهي تقطرُ منْ دمي
ونبضيَ المحترقِ.*
مصطفى الحاج حسين.
إسطنبول
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
اكتب تعليقاً