وستعطيهِ الآفاقَ
ورحابَ الصّدى
والمدى العامرَ بالحنينِ
وذرا الأحلامِ السّابحةِ
في سعةِ الجهاتِ
وبسماتِ الشْفقِ
وهمساتِ الليلِ
ودفءِ الأثيرِ
ستدفعُ حياتَها
مقابلَ أن تحطَّ رأسَها
على حفنةِ ترابٍ منكَ
يا وطني المفقودَ
والغارقَ بالحروبِ
والدّمِ.*
مصطفى الحاج حسين.
إسطنبول
***********************
***********************
اكتب تعليقاً