محمد خليل المياحي المياحي
حُبُّ الْخَيْرِ للنَّاسِ
( مقال من فلسفة
الحكمة والأدب )
بقلمي وتأْليفي / د . مُحَمَّد خَلِيْل الْمَيَّاحِي / العراق
فيلسوف باحث شاعر أَديب
Dr - Mohammad Kaleel AL _ Mayyahi
/ Iraq
صفر 1444 هجريَّة / أَيلول
2022 ميلاديَّة
عَلَيْنَا أَنْ لَا نَنْظُرَ إِلَى مَا أَعْطَى اللهُ النَّاسَ مِنْ خَيْرٍ
وَمَا سَوْفَ
يُعْطِيْهِمْ بِعَيْنٍ فَارِغَةٍ
وَنَفْسٍ آثِمَةٍ بَلْ
أَنْ نُحِبَّ وَنُقَدِّسَ
الْخَيْرَ الَّذِي يَعُمُّهُمْ عَنْ صِدْقِ
تَزْكِيَةِ الرَّجَاءِ وَالْهَوَى
نَحْوَ
الشُّعُوْرِ بٍالْوَلَاءِ فِي
الْمُنَى لِلْغَيْرِ عَطْفًا
وَرَخَاءً ، إِذْ
نَعِي
فَضْلَ الْقُبُوْلِ وَالرِّضَا
رُشْدًا وَبُعْدًا وَفَنَاءً
، هَلْ لَنَا
أَنْ
نَسْتَتِبَّ بَيْنَ حَظٍّ
وَنَصِيْبٍ وَٱبْتِلَاءٍ ؟! ،
هٰكَذَا حَالُ الْحَيَاةِ
لَيْسَ فِيْهَا مِنْ صَفَاءٍ وَبَقَاءٍ.
بقلمي وتأْليفي / د . مُحَمَّد خليل الميَّاحي
Mohammad Kaleel AL _ Mayyahi
/ Iraq
صفر 1444 هجريَّة / أيلول 2022 ميلاديَّة