جاري تحميل ... ألف ياء

إعلان الرئيسية

إعلان

عاجل

إعلان في أعلي التدوينة

جديد علَّم نفسك
أبحاث مدرسية

بحث عن مشروع المثلث الذهبي بصعيد مصر يصلح لجميع الصفوف

بحث عن مشروع المثلث الذهبي بصعيد مصر يصلح لجميع الصفوف

بحث عن مشروع المثلث الذهبي بصعيد مصر  يصلح لجميع الصفوف 

 بحث عن مشروع المثلث الذهبي بصعيد مصر  يصلح لجميع الصفوف

 


 

 

المثلث الذهبي بصعيد مصر

 

جاءت فكرة تنفيذ هذا المشروع العملاق منذ إعلان الجريدة الرسمية عن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، بإنشاء منطقة اقتصادية لمشروع المثلث الذهبي، في صعيد مصر، ونص القرار على أن تكون هذه المنطقة خاضعة لقانون المناطق الاقتصادية الخاصة، على غرار منطقة تنمية قناة السويس، وهو ما يميزها عن غيرها من المناطق الصناعية أو الاستثمارية بمزايا ضريبية وجمركية، بهدف جذب المستثمرين.

 

وبحسب القرار الجمهوري فإنه لن تمس الملكيات القائمة داخل المنطقة الاقتصادية، مع احتفاظ القوات المسلحة بملكياتها للأراضي كمناطق استراتيجية تخص شؤون الدفاع عن الدولة».

 

ومن هذا المنطلق، ترصد بوابة مصر ۲۰۳۰ كل ما تريد معرفته عن مشروع المثلث الذهبي بالصعيد، وفقًا لما نشرته أسواق للمعلومات، والتي جاءت على النحو التالي:

 

يقع مشروع المثلث الذهبي في الصحراء الشرقية

 

يقع على مساحة تزيد على ۲.۲ مليون فدان ما بين قنا وقفط وسفاجا والقصير. يضم المشروع مناطق صناعية تعدينية وسياحية وزراعية وتجارية.

 

المنطقة تحتوي على كثير من مقومات السياحة كالشواطئ البكر الممتدة، ومواقع أثرية. المنطقة غنية بالثروات التعدينية والمحجرية، مثل الذهب والبازلت والرمال البيضاء والحجر الجيري والصخور الفوسفاتية.

 

أحد أهداف الحكومة من المشروع هو توجيه جزء من السكان للعيش في المنطقة الجديدة بدلا من وادي النيل، ومن المتوقع أن تستوعب حوالي ٢ مليون نسمة.

 

يقام المشروع على ٦ مراحل تستغرق المرحلة الأولى منها ٥ سنوات، ويستغرق المشروع ٣٠ عاما للانتهاء منه بالكامل.

 

جار إنشاء عاصمة للمثلث الذهبي تبعد عن قنا بمسافة ١٠٠ كيلو متر.

 

وضعت شركة «دي بولوينا الإيطالية المخطط العام للمشروع بالتعاون مع هيئة التنمية الصناعية.

 

تم سداد أتعاب الشركة الإيطالية بقيمة ١.٧ مليون دولار، بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية

 

الاقتصادية العربية.

 

 

يبلغ حجم استثمارات المشروع حوالي ١٦.٥ مليار دولار.

 

سيوفر المشروع حوالي ٣٥٠ ألف فرصة عمل.

 

سيحقق المشروع عوائد سنوية للدولة تتراوح بين ٦ و ٨ مليارات دولار سنويًا.

 

استثمارات البنية التحتية للمشروع تصل إلى حوالي ٢.٥ مليار دولار.

 

مصادر المياه في منطقة المثلث الذهبي هي المياة الجوفية، والمياه السطحية، خطوط أنابيب المياه.

 

مشروع المثلث الذهبي.. أحد أهم المشروعات القومية الاقتصادية الكبرى والتي تخدم الاقتصاد المصري بقوة، باعتباره أحد المشروعات التنموية التي تعتمد على المقومات التعدينية الموجودة، وتقع في جنوب مصر، ويعتبر أحد أهم المشروعات الاقتصادية القومية الكبرى.

 

ويقع مشروع المثلث الذهبي في الصحراء الشرقية، على مساحة تزيد على ۲.۲ مليون فدان ما بين قنا وقفط وسفاجا والقصير، ويضم المشروع مناطق صناعية تعدينية وسياحية وزراعية | وتجارية، حيث ان المنطقة تحتوي على كثير من مقومات السياحة كالشواطئ البكر الممتدة، والمواقع الأثرية لمختلف العصور المصرية.

 

وتعد منطقة المثلث الذهبي للتعدين واعدة، فهي غنية بالثروات التعدينية والمحجرية، مثل الذهب والبازلت والرمال البيضاء والحجر الجيري والصخور الفوسفاتية، وأحد أهداف الحكومة من المشروع هو توجيه جزء من السكان للعيش في المنطقة الجديدة بدلا من وادي النيل، ومن المتوقع أن تستوعب حوالي ٢ مليون نسمة.

 

المثلث الذهبي مشروع اقتصادی عملاق

 

 

ويقام المشروع على ٦ مراحل تستغرق المرحلة الأولى منها ٥ سنوات، ويستغرق المشروع ٣٠ عاما للانتهاء منه بالكامل، وسيتم إنشاء عاصمة للمثلث الذهبي تبعد عن قنا بمسافة ١٠٠

 

كيلو متر

 

وقد وضعت شركة دي" بولوينا الإيطالية المخطط العام للمشروع بالتعاون مع هيئة التنمية الصناعية، وتم سداد أتعاب الشركة الإيطالية بقيمة ۱.۷ مليون دولار، بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، ويبلغ حجم استثمارات المشروع حوالي ١٦.٥ مليار دولار، كما ان المشروع سيوفر حوالي ٣٥٠ ألف فرصة عمل.

 

ومن المنتظر أن يحقق المشروع عوائد سنوية للدولة تتراوح بين ٦ و ٨ مليارات دولار سنويا، كما ان استثمارات البنية التحتية للمشروع تصل إلى حوالي ۲.۵ مليار دولار، وتعتمد مصادر المياه في منطقة المثلث الذهبي على المياة الجوفية، والمياه السطحية، خطوط أنابيب المياه.

 

ومشروع المثلث الذهبي وفقاً لخطة الاستثمار التى وضعتها الحكومة المصرية في بدايته، بأعتباره أحد أغنى المناطق الاقتصادية في مصر نظرا لاحتياطياتها المعدنية الهائلة، حيث يبدأ المثلث الذهبي في أبو طرطور، وهو على أطراف محافظة قنا في صعيد مصر ، منطقة التعدين الغنية باحتياطيات الفوسفات التي تقدر بنحو مليار طن.

 

كما يضم المشروع الطريق الساحلي. وهو الذي يربط حدود مصر الشرقية من الشمال وصولاً إلى الحدود الجنوبية. لذا فمنطقة المثلث الذهبي تقع بين محافظة البحر الأحمر شرقا ومحافظة قنا غربا. وله واجهة بحرية بطول ۸۰ كيلومترا. تمتد بين حدود مدينة سفاجا شمالا وحدود مدينة قنا. وفي القصير جنوبا وغربا. تمتد مساحة المثلث على أكثر من ١٥٥ كيلومترا

 

مربعا (٦٠) ميلا مربعا حتى حدود قنا.

 

يُنظر إلى مشروع المثلث الذهبي على أنه مشروع إنمائي وطني كبير يخدم الجزء الجنوبي من مصر. كما تحتل المنطقة موقعا حيويًا حيث تطل على البحر الأحمر ، مما يسمح بالوصول إلى دول الخليج وشرق آسيا وأفريقيا، فضلاً عن تواصله مع وسط وجنوب إفريقيا عبر موانئ أسوان على الشاطئ وعبر نهر النيل.

 

وفي ۲۰۱۷ أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، قرارًا جمهوريًا، يقضي بإنشاء منطقة المثلث الذهبي الاقتصادية. وأكد المسئولين بمحافظة البحر الأحمر إن البنية التحتية موجودة بالفعل المنطقة وجاهزة للاستثمار والمشاريع التنموية، وهذا لاستغلال الإمكانات الهائلة في والاحتياطيات في ، وهي المعادن. المنطقة

 

كما يشتمل المشروع إنشاء مجتمعات عمرانية، مثل قنا الجديدة ومدن جديدة أخرى على طريق قفط القصير ، وتطوير سفاجا والقصير، كذلك وتنفيذ مشاريع صناعية لتطوير المناطق وسوهاج والبحر الأحمر. الصناعية في قنا

 

الهدف الرئيسي للمشروع، استغلال المواد الخام في مصر، مثل الذهب والفوسفات وزيادة عائدها على الاقتصاد حيث تستهدف الحكومة المصرية استثمارات إجمالية بقيمة ١٦.٥ مليار دولار. وهذا في غضون ۳۰ عاما بعد التنفيذ، وسيشمل مشروع التنمية شتى القطاعات بما فيها الزراعة والسياحة والتجارة والصناعة وخاصة صناعة التعدين، حيث تعتبر المنطقة ذات قيمة خاصة للسياحة، حيث موقعها على طول طريق الحج القديم إلى مكة المكرمة، والتي تشتمل الكثير من المواقع التاريخية على طول الطريق.

 

ومن الناحية الزراعية، يعتبر وادي قنا الممطر أوسع وادي في مصر، وله أراض شاسعة قابلة للزراعة ومناسب بشكل خاص لمشاريع الاستزراع المائي، وخاصة منطقة سفاجا التي تحتوي على مجموعة متنوعة من الأسماك.

 

مشروع المثلث الذهبي سوف يغير شكل الحياه

 

في صعيد مصر

 

ومع هذا، فإن الحكومة تعول أكثر على صناعة التعدين لاستغلال الإمكانات الاقتصادية الأغنى داخل مصر من حيث المعادن. سواء المعدنية وغير المعدنية، مثل الحديد والنحاس والذهب والفضة والجرانيت والفوسفات – وتضم ٧٥% من الموارد المعدنية للبلاد. المنطقة للمثلث الذهبي. هي

 

يوفر المثلث الذهبي فرصا لاستغلال الفوسفات للأسمدة والمواد الخام للأسمنت المنتج من الشست والحجر الجيري وخام الذهب وإنتاج البترول من الصخر الزيتي.

 

ومع الخطط الاقتصادية للدولة كان خناك اصرار في إحياء المشروع في عام ٢٠١٥، حين أصدرت الحكومة ممثلة في وزارة البترول قانونًا يوضح ضوابط على التعدين كطريقة لاستعمال موارد البلاد بصورة أكثر كفاءة، لتجويد العوائد الاقتصادية.

 

كما تخطط الحكومة لإجراء تغييرات على القواعد الخاصة بعقود إيجار الأراضي من أجل تسهيل إجراءات امتياز الأراضي فيما يخص الأراضي في المثلث الذهبي وتسريع إجراءات دراسة الجدوى. ولهذا الهدف، وافقت الحكومة على قانون بإنشاء هيئة خاصة، وهي مستقلة عن هيئة الثروة المعدنية المصرية (EMRA)، لتطوير المنطقة.

 

 

205 7000

 

سفاجا القصير

 

كما أنشئت هيئة اقتصادية مستقلة داخل قنا لإدارة المثلث الذهبي، وتم بالفعل عمل أول خطة رئيسية للمشروع من قبل ... D'Appalonia ، وهي شركة للاستشارات الهندسية إيطالية الجنسية ومقرها جنوة ضمن مجموعة Rina

 

ومن المفترض أن يتم تمويل المشروع الذي سيتم تطويره في إطار خطة مدتها ٣٠ عاما، عن طريق خطة مالية، مقسمة إلى مراحل فترتها خمس سنوات تتولى مسؤوليتها المؤسسات المالية الدولية والجهات المانحة من المتوقع أن تبلغ الاستثمارات ۱۸ مليار دولار، ومن المقرر أن تبلغ تكاليف المرحلة الأولى من المشروع ٥.٥ مليار دولار.

 

وتتطلع مصر إلى تقوية اقتصادها عن طريق رفع تدفقات الاستثمار الأجنبي لإعادة إطلاق النمو، ويعتبر المثلث الذهبي من المشاريع الاساسية لجذب هذا رأس المال الأجنبي.

 

كما يشتمل مشروع المثلث الذهبي القيام بمنتجعات سياحية داخل الدندرة واللقيطة ووادي قنا الواقعة بين منطقتي سفاجا والقصير، حيث تحظى هذه المنطقة بتوفر مناطق جاذبة، وجود أضخم منجم للأحجار تم استعماله من قبل الإمبراطورية الرمانية ويستعمل لتزين المعابد.

 

ويمتاز المشروع السياحي بتوفر طريق، وهو فقط قنا المعروف بالماضي بطريق الحج ويتمتع بالنقوش والرسومات الفرعونية المتوفرة على الطريق قنا سفاجا كونه مقصد للرحلات السياحية.

 

ومن أهم الصناعات المتوقعة داخل المكان ، تصنيع الزجاج والسيلكون، وصناعة الرخام ومواد البناء والزينة، والحجر الجيرى والاسمنت والفوسفات والاسمدة الفوسفاتية، والتصنيع

 

 

في الحراريات والطفلة البنتونية، ومعالجة وتركيز المعادن الثقيلة، وتركيز وتنقية وتكرير

 

الذهب

 

مشروع المثلث الذهبي.. أحد أهم المشروعات القومية الاقتصادية الكبرى والتي تخدم الاقتصاد المصري بقوة، باعتباره أحد المشروعات التنموية التي تعتمد على المقومات التعدينية الموجودة، وتقع في جنوب مصر، ويعتبر أحد أهم المشروعات الاقتصادية القومية الكبرى.

 

ويقع مشروع المثلث الذهبي في الصحراء الشرقية، على مساحة تزيد على ۲.۲ مليون فدان ما بين قنا وقفط وسفاجا والقصير، ويضم المشروع مناطق صناعية تعدينية وسياحية وزراعية وتجارية، حيث ان المنطقة تحتوي على كثير من مقومات السياحة كالشواطئ البكر الممتدة، والمواقع الأثرية لمختلف العصور المصرية.

 

وتعد منطقة المثلث الذهبي للتعدين واعدة، فهي غنية بالثروات التعدينية والمحجرية، مثل الذهب والبازلت والرمال البيضاء والحجر الجيري والصخور الفوسفاتية، وأحد أهداف الحكومة من المشروع هو توجيه جزء من السكان للعيش في المنطقة الجديدة بدلا من وادي النيل، ومن المتوقع أن تستوعب حوالي ٢ مليون نسمة.

 

ويقام المشروع على ٦ مراحل تستغرق المرحلة الأولى منها ٥ سنوات، ويستغرق المشروع ٣٠ عاما للانتهاء منه بالكامل، وسيتم إنشاء عاصمة للمثلث الذهبي تبعد عن قنا بمسافة 100

 

كيلو متر

 

وقد وضعت شركة دي" بولوينا" الإيطالية، المخطط العام للمشروع بالتعاون مع هيئة التنمية الصناعية، وتم سداد أتعاب الشركة الإيطالية بقيمة ۱.۷ مليون دولار، بمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، ويبلغ حجم استثمارات المشروع حوالي ١٦.٥ مليار دولار، كما ان المشروع سيوفر حوالي ٣٥٠ ألف فرصة عمل.

 

ومن المنتظر أن يحقق المشروع عوائد سنوية للدولة تتراوح بين ٦ و ٨ مليارات دولار سنويا كما ان استثمارات البنية التحتية للمشروع تصل إلى حوالي ٢.٥ مليار دولار، وتعتمد مصادر المياه في منطقة المثلث الذهبي على المياة الجوفية والمياه السطحية، خطوط أنابيب المياه.

 

ومشروع المثلث الذهبي وفقاً لخطة الاستثمار التي وضعتها الحكومة المصرية في بدايته، باعتباره أحد أغنى المناطق الاقتصادية في مصر نظرا لاحتياطياتها المعدنية الهائلة، حيث يبدأ المثلث الذهبي في أبو طرطور، وهو على أطراف محافظة قنا في صعيد مصر ، منطقة التعدين الغنية باحتياطيات الفوسفات التي تقدر بنحو مليار طن.

 

 

كما يضم المشروع الطريق الساحلي. وهو الذي يربط حدود مصر الشرقية من الشمال وصولاً إلى الحدود الجنوبية. لذا فمنطقة المثلث الذهبي تقع بين محافظة البحر الأحمر شرقا ومحافظة قنا غربا وله واجهة بحرية بطول ۸۰ كيلومترا. تمتد بين حدود مدينة سفاجا شمالا و حدود مدينة قنا. وفي القصير جنوبا وغربا. تمتد مساحة المثلث على أكثر من ١٥٥ كيلومترا مربعا (٦٠) ميلا مربعا حتى حدود قنا.

 

يُنظر إلى مشروع المثلث الذهبي على أنه مشروع إنمائي وطني كبير يخدم الجزء الجنوبي من مصر. كما تحتل المنطقة موقعا حيويًا حيث تطل على البحر الأحمر ، مما يسمح بالوصول إلى دول الخليج وشرق آسيا وأفريقيا، فضلاً عن تواصله مع وسط وجنوب إفريقيا عبر موانئ أسوان على الشاطئ وعبر نهر النيل.

 

وفي ۲۰۱۷ أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، قرارًا جمهوريًا، يقضي بإنشاء منطقة المثلث الذهبي الاقتصادية. وأكد المسئولين بمحافظة البحر الأحمر إن البنية التحتية موجودة بالفعل في المنطقة وجاهزة للاستثمار والمشاريع التنموية، وهذا لاستغلال الإمكانات الهائلة والاحتياطيات في المنطقة. ، وهي المعادن.

 

كما يشتمل المشروع إنشاء مجتمعات عمرانية، مثل قنا الجديدة ومدن جديدة أخرى على طريق قفط القصير ، وتطوير سفاجا والقصير كذلك وتنفيذ مشاريع صناعية لتطوير المناطق الصناعية في قنا وسوهاج والبحر الأحمر.

 

الهدف الرئيسي للمشروع استغلال المواد الخام في مصر، مثل الذهب والفوسفات وزيادة عائدها على الاقتصاد، حيث تستهدف الحكومة المصرية استثمارات إجمالية بقيمة ١٦.٥ مليار دولار. وهذا في غضون ۳۰ عاما بعد التنفيذ، وسيشمل مشروع التنمية شتى القطاعات بما فيها الزراعة والسياحة والتجارة والصناعة وخاصة صناعة التعدين، حيث تعتبر المنطقة ذات قيمة خاصة للسياحة، حيث موقعها على طول طريق الحج القديم إلى مكة المكرمة والتي تشتمل الكثير من المواقع التاريخية على طول الطريق.

 

ومن الناحية الزراعية يعتبر وادي قنا الممطر أوسع وادي في مصر، وله أراض شاسعة قابلة للزراعة ومناسب بشكل خاص لمشاريع الاستزراع المائي، وخاصة منطقة سفاجا التي تحتوي على مجموعة متنوعة من الأسماك.

 

هي ومع هذا، فإن الحكومة تعول أكثر على صناعة التعدين لاستغلال الإمكانات الاقتصادية للمثلث الذهبي المنطقة . الأغنى داخل مصر من حيث المعادن سواء المعدنية وغير المعدنية، مثل الحديد والنحاس والذهب والفضة والجرانيت والفوسفات - وتضم ٧٥% من الموارد المعدنية للبلاد.

 

 

يوفر المثلث الذهبي فرصا لاستغلال الفوسفات للأسمدة والمواد الخام للأسمنت المنتج من الشست والحجر الجيري وخام الذهب وإنتاج البترول من الصخر الزيتي.

 

الخامات التعدينية المتوفرة في منطقة المثلث الذهبي تشتمل منطقة المثلث الخامات التعدينية الآتية: ۱ - رواسب الجبس على ساحل سفاجا / القصير ٣- خامات الطفلة بجوار قنا / قفط ( طفلة لصناعات الطوب الطفلي ) . ۱۰ - خامات أحجار الزينة فى سوط ) سفاجا / القصير ) ، ( قنا / قفط ) . ۱۲ - خامات الفوسفات سفاجا القصير / بالقرب من قنا وقفط .

 

٢- خامات الحجر الجيرى بجوار قنا / قفط ) متوسط الجودة ) .

 

رواسب الرملة في سوط المنطقة

 

٥- صخور الجرانيت بالقرب من سفاجا .

 

٦- رواسب الملح بين سفاجا / القصير - خامات الفلسبار بين سفاجا / القصير

 

- خامات الكوارتز بالقرب من القصير ...

 

۹ - خامات التلك بالقرب من القصير .

 

۱۱ - خامات السربنتين بالقرب من القصير

 

١٣ - خامات الذهب .

 

ومع الخطط الاقتصادية للدولة كان خناك اصرار في إحياء المشروع في عام ٢٠١٥، حين أصدرت الحكومة ممثلة في وزارة البترول قانونًا يوضح ضوابط على التعدين كطريقة لاستعمال موارد البلاد بصورة أكثر كفاءة، لتجويد العوائد الاقتصادية.

 

كما تخطط الحكومة لإجراء تغييرات على القواعد الخاصة بعقود إيجار الأراضي من أجل تسهيل إجراءات امتياز الأراضي فيما يخص الأراضي في المثلث الذهبي وتسريع إجراءات دراسة الجدوى. ولهذا الهدف وافقت الحكومة على قانون بإنشاء هيئة خاصة، وهي مستقلة عن هيئة الثروة المعدنية المصرية (EMRA)، لتطوير المنطقة.

 

 

كما أنشئت هيئة اقتصادية مستقلة داخل قنا لإدارة المثلث الذهبي، وتم بالفعل عمل أول خطة رئيسية للمشروع من قبل ... D'Apolonia ، وهي شركة للاستشارات الهندسية إيطالية الجنسية ومقرها جنوة ضمن مجموعة Rina

 

ومن المفترض أن يتم تمويل المشروع الذي سيتم تطويره في إطار خطة مدتها ٣٠ عاما، عن طريق خطة مالية، مقسمة إلى مراحل فترتها خمس سنوات تتولى مسؤوليتها المؤسسات المالية الدولية والجهات المانحة من المتوقع أن تبلغ الاستثمارات ۱۸ مليار دولار، ومن المقرر أن تبلغ تكاليف المرحلة الأولى من المشروع ٥.٥ مليار دولار.

 

وتتطلع مصر إلى تقوية اقتصادها عن طريق رفع تدفقات الاستثمار الأجنبي لإعادة إطلاق النمو ، ويعتبر المثلث الذهبي من المشاريع الاساسية لجذب هذا رأس المال الأجنبي.

 

كما يشتمل مشروع المثلث الذهبي القيام بمنتجعات سياحية داخل الدندرة واللقيطة ووادي قنا الواقعة بين منطقتي سفاجا والقصير، حيث تحظى هذه المنطقة بتوفر مناطق جاذبة، وجود أضخم منجم للأحجار تم استعماله من قبل الإمبراطورية الرمانية ويستعمل لتزين المعابد.

 

ويمتاز المشروع السياحي بتوفر طريق، وهو فقط قنا المعروف بالماضي بطريق الحج ويتمتع بالنقوش والرسومات الفرعونية المتوفرة على الطريق قنا سفاجا كونه مقصد للرحلات السياحية.

 

ومن أهم الصناعات المتوقعة داخل المكان، تصنيع الزجاج والسيلكون، وصناعة الرخام ومواد البناء والزينة، والحجر الجيرى والاسمنت والفوسفات والاسمدة الفوسفاتية، والتصنيع في الحراريات والطفلة البنتونية، ومعالجة وتركيز المعادن الثقيلة، وتركيز وتنقية وتكرير الذهب

 

 

 

 

 



***********************


***********************

الوسوم:

إعلان في أسفل التدوينة

اتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *