عاجل فتح باب التقديم للمعلمين والإداريين للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية في الفترة من 14 يوليو وحتى 24 يوليو 2021
عاجل فتح باب التقديم للمعلمين والإداريين للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية في الفترة من 14 يوليو وحتى 24 يوليو 2021
عاجل فتح باب التقديم للمعلمين والإداريين للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية في الفترة من 14 يوليو وحتى 24 يوليو 2021
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن أنّ البوابة المصرية للتعليم الفني، ستتيح لطلاب الدبلومات الفنية الحصول على نتيجة الامتحانات، بالاسم ورقم الجلوس من خلال هذا الرابط
مشددة على ضرورة كتابة
البيانات بطريقة صحيحة، حيث يتم إعلان النتيجة يوم 29 يوليو الحالي، عقب الانتهاء
من تصحيح الامتحانات ومراجعة الدرجات التي حصل عليها الطلاب، وتحميلها على البوابة
المصرية للتعليم الفني.
وقال الدكتور محمد
مجاهد، نائب وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم الفني، إنّ الوزارة خصصت البوابة
المصرية للتعليم الفني للدخول من خلالها على الرابط الإلكتروني الخاص بالحصول على
نتيجة امتحانات الدبلومات الفنية 2021، التي عقدت ورقيا في لجان مؤمنة ومراقبة
جيدا على مستوى الجمهورية.
البوابة المصرية
للتعليم الفني توفر نتيجة الدبلومات الفنية
وأضاف مجاهد في تصريحات
له، أنّه جار تصحيح الامتحانات ومراجعة الدرجات التي حصل عليها الطلاب، ولم يتم
رصد أي حالات اشتباه أو إصابة بفيروس كورونا المستجد، حيث جرى تعقيم اللجان في
فترة عقد الامتحانات، وتوزيع الطلاب بواقع 14 طالبا في كل لجنة امتحانية للحفاظ
على تحقيق التباعد الاجتماعي بين الطلاب.
وأشار نائب وزير
التربية والتعليم، إلى فتح باب التقديم للمعلمين والإداريين للالتحاق بمدارس
التكنولوجيا التطبيقية، في الفترة من 14 يوليو وحتى 24 يوليو 2021، مؤكدا أنّ
التقديم يتم إلكترونيا، كما أنّ الوزارة حريصة على الاستعداد الجيد للعام الدراسي
الحالي بهذه المدارس، بتوفير عدد من المعلمين الكفء لعملية التدريس.
البوابة المصرية
للتعليم الفني للحصول على النتيجة بالاسم ورقم الجلوس
وأضاف الدكتور محمد
مجاهد، أنّ الوظائف المتاحة بهذه المدارس، تشمل معلمي التعليم العام والفني،
ومعلمي التعليم الفني فقط، وسيتم التعامل مع الناجحين في الاختبارات بنظام الندب،
وتوفير العديد من المميزات للعاملين بمدارس التكنولوجيا التطبيقية، التي تهتم
بتخريج جيل يدرك جيدا كيفية التعامل مع التقنيات الرقمية الحديثة.