يبدو أن مشكلة الغش
الإلكتروني وتسريب الإمتحانات ليست قاصرة علي مصر فقط، بل آفه مجتمعية تتكاثر في
أكثر من مجتمع ولذلك لأبد من وضع حلول لهذة الأزمة بوضع دروس تحض التلاميذ علي
الثقة بالنفس والاعتماد علي الذات والتصدي للغش.
وقد أثيرت مؤخرا أزمة في
الكويت، بعد تسريب امتحانات الثانوية العامة، حيث أوضح ماهر محفوظ معلم مصري يعمل
بالكويت، إن تسريب اختبارات الثانوية العامة في الكويت ظاهرة أزلية، ازدادت
وتفاقمت في الآونة الأخيرة مع التقدم التكنولوجي وتطور وسائل وأدوات الاتصال، علي
الرغم من تكثيف السلطات الكويتية جهودها لمكافحة هذه الظاهرة إلا إنها ما زالت
موجودة وفي تطور.
وأضاف المعلم الذى يعمل
بالكويت، "حاليًا يقوم المُسرب بإنشاء جروبات على برامج التواصل ينشر عليها
المادة المُسربة لأعضاء الجروب في نظير مبلغ مالي مُحدد يتفق عليه الطرفين".
وأكد أن هذه السنة
ظل الأمر طي الكتمان والسرية حتى تم فضح الأمر في اختباري الكيمياء واللغة
الإنجليزية حيث تفاجأ المراقبين بدخول الطلاب إلى اللجان والإجابات مدونة على
ايديهم وملابسهم.
وأوضح إنه تمكنت
السلطات في السنة قبل الماضية من الوصول لأحد مُؤسسي هذه الجروبات وقامت بملاحقته
قضائيًا، ولكن حتى الأن لم تنتهي الظاهرة ولم يتم التوصل لمعرفة المُسرب الحقيقي
من داخل الأروقة التربوية
يبدو أن مشكلة الغش
الإلكتروني وتسريب الإمتحانات ليست قاصرة علي مصر فقط، بل آفه مجتمعية تتكاثر في
أكثر من مجتمع ولذلك لأبد من وضع حلول لهذة الأزمة بوضع دروس تحض التلاميذ علي
الثقة بالنفس والاعتماد علي الذات والتصدي للغش.
وقد أثيرت مؤخرا أزمة في
الكويت، بعد تسريب امتحانات الثانوية العامة، حيث أوضح ماهر محفوظ معلم مصري يعمل
بالكويت، إن تسريب اختبارات الثانوية العامة في الكويت ظاهرة أزلية، ازدادت
وتفاقمت في الآونة الأخيرة مع التقدم التكنولوجي وتطور وسائل وأدوات الاتصال، علي
الرغم من تكثيف السلطات الكويتية جهودها لمكافحة هذه الظاهرة إلا إنها ما زالت
موجودة وفي تطور.
وأضاف المعلم الذى يعمل
بالكويت، "حاليًا يقوم المُسرب بإنشاء جروبات على برامج التواصل ينشر عليها
المادة المُسربة لأعضاء الجروب في نظير مبلغ مالي مُحدد يتفق عليه الطرفين".
وأكد أن هذه السنة
ظل الأمر طي الكتمان والسرية حتى تم فضح الأمر في اختباري الكيمياء واللغة
الإنجليزية حيث تفاجأ المراقبين بدخول الطلاب إلى اللجان والإجابات مدونة على
ايديهم وملابسهم.
وأوضح إنه تمكنت
السلطات في السنة قبل الماضية من الوصول لأحد مُؤسسي هذه الجروبات وقامت بملاحقته
قضائيًا، ولكن حتى الأن لم تنتهي الظاهرة ولم يتم التوصل لمعرفة المُسرب الحقيقي
من داخل الأروقة التربوية
يبدو أن مشكلة الغش
الإلكتروني وتسريب الإمتحانات ليست قاصرة علي مصر فقط، بل آفه مجتمعية تتكاثر في
أكثر من مجتمع ولذلك لأبد من وضع حلول لهذة الأزمة بوضع دروس تحض التلاميذ علي
الثقة بالنفس والاعتماد علي الذات والتصدي للغش.
وقد أثيرت مؤخرا أزمة في
الكويت، بعد تسريب امتحانات الثانوية العامة، حيث أوضح ماهر محفوظ معلم مصري يعمل
بالكويت، إن تسريب اختبارات الثانوية العامة في الكويت ظاهرة أزلية، ازدادت
وتفاقمت في الآونة الأخيرة مع التقدم التكنولوجي وتطور وسائل وأدوات الاتصال، علي
الرغم من تكثيف السلطات الكويتية جهودها لمكافحة هذه الظاهرة إلا إنها ما زالت
موجودة وفي تطور.
وأضاف المعلم الذى يعمل
بالكويت، "حاليًا يقوم المُسرب بإنشاء جروبات على برامج التواصل ينشر عليها
المادة المُسربة لأعضاء الجروب في نظير مبلغ مالي مُحدد يتفق عليه الطرفين".
وأكد أن هذه السنة
ظل الأمر طي الكتمان والسرية حتى تم فضح الأمر في اختباري الكيمياء واللغة
الإنجليزية حيث تفاجأ المراقبين بدخول الطلاب إلى اللجان والإجابات مدونة على
ايديهم وملابسهم.
وأوضح إنه تمكنت
السلطات في السنة قبل الماضية من الوصول لأحد مُؤسسي هذه الجروبات وقامت بملاحقته
قضائيًا، ولكن حتى الأن لم تنتهي الظاهرة ولم يتم التوصل لمعرفة المُسرب الحقيقي
من داخل الأروقة التربوية
***********************
***********************