وزير التعليم: اختلاف المجاميع لن تؤثر على فرص الطلاب في دخول الجامعة
قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن التعليم المصري حاليًا يحظى باهتمام دولي كبير من مؤسسات ضخمة، لافتًا إلى استفادة الدولة من الخبرات الأجنبية المتعددة شرقًا وغربًا.
وأضاف خلال برنامج «المواجهة»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، ، أن تعاون بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية «US Aid»، يأتي استجابة لتنفيذ خطة الوزارة من أجل المساعدة في إعداد المعلمين عبر طرح برامج تدريبية، مشيرًا إلى وجود شراكات مع مؤسسات دولية كبرى مثل؛ اليونيسيف واليونيسكو، وبيوت الخبرة العالمية والدول.
وتابع: «نحاول أخذ الخبرة الأجنبية ونطبعها بما يناسبنا منها»، ذكرًا بأنها «قد تكون فرصة للبدء من حيث انتهى الآخرون، وأن ارتفاع تصنيف التعليم 16 مرتبة في السنة الأخيرة فقط، دليل على التقدم».
وقال الدكتور طارق، إن الوزارة تحاول تعليم طلبة المرحلة الثانوية بشكل أفضل عبر تغيير نظام التقييم ذاته، مشيرًا إلى أن الأسئلة تقيس مهارة مختلفة عن المعتادة.
وأضاف خلال برنامج «المواجهة»،«ابتعدنا عن الحفظ والاعتماد على الأسئلة والإجابات شبه المحفوظة، لتأكد إننا زي الدنيا كلها مش اختراع، الناس تفهم ما تتعلمه ولا تحفظه»، بحسب تعبيره.
ولفت إلى أن الاستثمار الذي وضعته الدولة في البنية الأساسية وإتاحة المحتوى للجميع بشكل مجاني، وإتاحة الأجهزة للوصول إلى المحتوى بدأ في الإتيان بثماره، مردفًا: «مازال الطريق أمامنا طويل، المشاكل كثيرة وتظل وهو شيء متوقع».
وذكر أن الوزارة تتابع تقدم دفعة المرحلة الثانوية الثانية، وتقبلهم للطريقة الجديدة، مطمئنًا الطلاب وأولياء الأمور، بطرح نماذج للأسئلة على بنك المعرفة في وقت قريب، وتوفير أجهزة التابلت لطلاب المرحلة الثانوية الأولى خلال أيام.
وتابع: «الأمور تتقدم، والطلبة سيبلون بلاء حسن، ميخافوش على قضية دخول الجامعة، لإن اختلاف أرقام المجاميع لن تؤثر على فرصهم في دخول الجامعة على الإطلاق، المهم يدخلوا الجامعة وهما متعلمين مش إننا هنحرمهم من شيء».
قال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن التعليم المصري حاليًا يحظى باهتمام دولي كبير من مؤسسات ضخمة، لافتًا إلى استفادة الدولة من الخبرات الأجنبية المتعددة شرقًا وغربًا.
وأضاف خلال برنامج «المواجهة»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، ، أن تعاون بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية «US Aid»، يأتي استجابة لتنفيذ خطة الوزارة من أجل المساعدة في إعداد المعلمين عبر طرح برامج تدريبية، مشيرًا إلى وجود شراكات مع مؤسسات دولية كبرى مثل؛ اليونيسيف واليونيسكو، وبيوت الخبرة العالمية والدول.
وتابع: «نحاول أخذ الخبرة الأجنبية ونطبعها بما يناسبنا منها»، ذكرًا بأنها «قد تكون فرصة للبدء من حيث انتهى الآخرون، وأن ارتفاع تصنيف التعليم 16 مرتبة في السنة الأخيرة فقط، دليل على التقدم».
وقال الدكتور طارق، إن الوزارة تحاول تعليم طلبة المرحلة الثانوية بشكل أفضل عبر تغيير نظام التقييم ذاته، مشيرًا إلى أن الأسئلة تقيس مهارة مختلفة عن المعتادة.
وأضاف خلال برنامج «المواجهة»،«ابتعدنا عن الحفظ والاعتماد على الأسئلة والإجابات شبه المحفوظة، لتأكد إننا زي الدنيا كلها مش اختراع، الناس تفهم ما تتعلمه ولا تحفظه»، بحسب تعبيره.
ولفت إلى أن الاستثمار الذي وضعته الدولة في البنية الأساسية وإتاحة المحتوى للجميع بشكل مجاني، وإتاحة الأجهزة للوصول إلى المحتوى بدأ في الإتيان بثماره، مردفًا: «مازال الطريق أمامنا طويل، المشاكل كثيرة وتظل وهو شيء متوقع».
وذكر أن الوزارة تتابع تقدم دفعة المرحلة الثانوية الثانية، وتقبلهم للطريقة الجديدة، مطمئنًا الطلاب وأولياء الأمور، بطرح نماذج للأسئلة على بنك المعرفة في وقت قريب، وتوفير أجهزة التابلت لطلاب المرحلة الثانوية الأولى خلال أيام.
وتابع: «الأمور تتقدم، والطلبة سيبلون بلاء حسن، ميخافوش على قضية دخول الجامعة، لإن اختلاف أرقام المجاميع لن تؤثر على فرصهم في دخول الجامعة على الإطلاق، المهم يدخلوا الجامعة وهما متعلمين مش إننا هنحرمهم من شيء».
***********************
***********************
