أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بيانًا رسميًا أكدت عدم صحة ما تم تداوله اليوم بشأن هجوم الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، على المعلمين.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزير تحدث أثناء مشاركته في فعاليات اليوم الثالث للمؤتمر العربي للتنمية المستدامة، عن تطوير العملية التعليمية بكامل عناصرها، مشيرًا إلى أنه يقدر المعلمين جميعًا.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن حديث الوزير اجتزأ من سياقه، وحُرِّف لغرض التأثير علي العلاقة بين الوزارة والمعلمين.
وأضافت وزارة التربية والتعليم، المعلمون هم العمود الأساسي للعملية التعليمية والعنصر الفعال في بناء ورفعة الإنسان المصري، وكل ما يتم تداوله غرضه التأثير على مصلحة العملية التعليمية أو المعلمين في مصر بالسلب.
وكانت نقابة المهن التعليمية، أصدرت بيانا رسميا زعمت خلاله، أن الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم صرح في مشاركته فى الأسبوع العربى للتنمية المستدامة اليوم، بأن المعلمين الأكبر سنا وأولياء الأمور هم العائق الأكبر أمام منظومة التعليم الجديدة، بسبب صعوبة استيعابهم.
وأكد خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، أن هذه التصريحات لا تهدف إلا لإلقاء اللوم على الآخرين فى ظل تردى أوضاع التعليم الحالية، والتغطية على القصور في إدارة ملف التطوير.
ورفض "الزناتى"، تصنيف المعلمين بين شباب وكبار السن، وأن وصف الوزير للمعلمين الأكبر سنا بعدم القدرة على الاستيعاب، لما له من هدم للمبادئ التربوية الأساسية بأن العمل والاجتهاد ليس له سن وأن القصور يعالج بالتدريب والتأهيل وليس الاتهام
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزير تحدث أثناء مشاركته في فعاليات اليوم الثالث للمؤتمر العربي للتنمية المستدامة، عن تطوير العملية التعليمية بكامل عناصرها، مشيرًا إلى أنه يقدر المعلمين جميعًا.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن حديث الوزير اجتزأ من سياقه، وحُرِّف لغرض التأثير علي العلاقة بين الوزارة والمعلمين.
وأضافت وزارة التربية والتعليم، المعلمون هم العمود الأساسي للعملية التعليمية والعنصر الفعال في بناء ورفعة الإنسان المصري، وكل ما يتم تداوله غرضه التأثير على مصلحة العملية التعليمية أو المعلمين في مصر بالسلب.
وكانت نقابة المهن التعليمية، أصدرت بيانا رسميا زعمت خلاله، أن الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم صرح في مشاركته فى الأسبوع العربى للتنمية المستدامة اليوم، بأن المعلمين الأكبر سنا وأولياء الأمور هم العائق الأكبر أمام منظومة التعليم الجديدة، بسبب صعوبة استيعابهم.
وأكد خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، أن هذه التصريحات لا تهدف إلا لإلقاء اللوم على الآخرين فى ظل تردى أوضاع التعليم الحالية، والتغطية على القصور في إدارة ملف التطوير.
ورفض "الزناتى"، تصنيف المعلمين بين شباب وكبار السن، وأن وصف الوزير للمعلمين الأكبر سنا بعدم القدرة على الاستيعاب، لما له من هدم للمبادئ التربوية الأساسية بأن العمل والاجتهاد ليس له سن وأن القصور يعالج بالتدريب والتأهيل وليس الاتهام
***********************
***********************